التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022

الإفتاء والإعلام غير المسؤول أضيف بتاريخ: 17-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : سماحة المفتي العام السابق الدكتور نوح علي سلمان

الموضوع : تعدد المرجعيات الشرعية

رقم الفتوى: 678

التاريخ : 27-04-2010

التصنيف: أصول الفقه

نوع الفتوى: بحثية



السؤال:

تعدد المرجعيات الشرعية في العالم الإسلامي يربك الجمهور، هل من سبيل لتوحيد هذه المرجعيات ولو على مستوى العلماء، وماذا تقترح لتحقيق مثل هذا الهدف؟


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله:
المراد بالمرجعيات هم رجال من أهل العلم، يثق الجمهور بعلمهم، ويعملون بفتاواهم، وهذا موجود بين أهل السنة وان كان غير منظم على النمط المشهور عند غير أهل السنة، والناس في كل شؤون حياتهم يثقون ببعض أصحاب التخصصات، ويرجعون إليهم في أمورهم، كالطب والهندسة والمحاماة وغير ذلك، ولا زال في العالم الإسلامي رجال من أهل العلم تثق بهم الجماهير أينما كان موقعهم في المجتمع، صحيح أن التنظيم أفضل، لكن عدم التنظيم لا ينقص قدر العالم عند من يعرفه، وقد قيل:
فالدر يزداد حُسناً وهو منتظمٌ وليس ينقص قدراً غير منتظمُ
ونتمنى أن تنظم أمور الفتوى ليصبح لدينا مراجع فقهية منتخبة على أُسس علمية يعرفها الفقهاء. والله تعالى أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف[ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى[ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا