نشرة الإفتاء - العدد 45 أضيف بتاريخ: 22-06-2023

التقرير الإحصائي السنوي 2022 أضيف بتاريخ: 29-05-2023

المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 23-05-2023

عقيدة المسلم - الطبعة الثالثة أضيف بتاريخ: 09-04-2023

مختصر أحكام الصيام أضيف بتاريخ: 16-03-2023

أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022




جميع منشورات الإفتاء

الترويج للشذوذ الجنسي أضيف بتاريخ: 31-01-2024

أهمية الأمن الفكري أضيف بتاريخ: 09-01-2024

دور الذكاء الاصطناعي أضيف بتاريخ: 06-12-2023

التربية العقلية أضيف بتاريخ: 26-10-2023

سلسة قيم الحضارة في ... أضيف بتاريخ: 10-10-2023

المولد النبوي الشريف نور أشرق ... أضيف بتاريخ: 26-09-2023

النبي الأمي أضيف بتاريخ: 26-09-2023

اقتصاد حلال: موسوعة صناعة حلال أضيف بتاريخ: 05-09-2023




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : سماحة المفتي العام السابق الدكتور نوح علي سلمان

الموضوع : أيهما أفضل: الزواج بكافرة شريطة الإسلام وتكسب أجر إسلامها، أم الزواج بمسلمة؟

رقم الفتوى: 1963

التاريخ : 30-11-2011

التصنيف: شروط النكاح

نوع الفتوى: بحثية



السؤال:

أيهما أفضل: الزواج بكافرة شريطة الإسلام وتكسب أجر إسلامها، أم الزواج بمسلمة؟


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
الزواج من المسلمة أفضل؛ لأنه عمل بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَدَاكَ) متفق عليه.
أما غير المسلمة فإذا تزوجها بشرط الإسلام؛ ففيه مخاطرة بعدة أمور:
1. ماذا يفعل لو لم تُسْلِم؟
2. إسلامها طمعاً في الزواج يعني أنه غير خالص لوجه الله، والله لا يقبل إلا ما كان خالصاً لوجهه الكريم.
3. لا بد أن تبقى متأثرة ببعض الأخلاق والعادات غير الإسلامية، ولا يضمن تخليها عنها.
أما إذا أسلمت قبل الزواج وحسن إسلامها فلا بأس، وحكمها حكم كل المسلمات. والله أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف[ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى[ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا