التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022

الإفتاء والإعلام غير المسؤول أضيف بتاريخ: 17-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : لجنة الإفتاء

الموضوع : علي قضاء صيام من رمضان بدون عذر ولا أعلم كم عددها فماذا أفعل؟

رقم الفتوى : 876

التاريخ : 25-07-2010

التصنيف : قضاء الصوم والفدية الواجبة وموجب الكفارة

نوع الفتوى : بحثية


السؤال :

أفطرت كثيراً في رمضان في السابق، ولا أعلم بالضبط كم عدد الأيام، وبدون عذر، ما الحكم وما الكفارة، مع العلم أنني أعمل، ولا أستطيع الصيام لشهرين متتابعين بسبب العمل، ووضعي المادي سيء؟


الجواب :

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
الإفطار في رمضان بغير عذر من كبائر الذنوب التي تستوجب التوبة الصادقة والإكثار من الاستغفار والأعمال الصالحة، كما يلزم من أفطر - سواء بعذر أو بغير عذر - أن يقضي ما عليه من صيام، فإن لم يكن يعرف عدد الأيام التي أفطرها تحديدا فليقدرها تقديرا، وليأخذ بالأكثر عند الشك، فإن ذلك أبرأ للذمة، ثم يشرع في قضائها عاجلا، فإن شق ذلك عليه فيقضيها شيئا فشيئا، ويختار الأيام القصيرة الباردة، فذلك أولى من ترك القضاء مطلقا بعذر المشقة والعمل.
أما كفارة تأخير القضاء فهي لازمة - إلى جانب القضاء - وسببها تأخير قضاء رمضان حتى دخل رمضان التالي، فيجب إطعام مسكين واحد عن كل يوم تأخر قضاؤه إلى ما بعد رمضان التالي، فإن لم يتيسر الإطعام حالا بقي لازما في الذمة حتى يجد المفطر ما يكفر به. والله أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا