الصفحة الرئيسية



الأخبار والإعلانات



الأخبار والإعلانات

قافلة النزاهة تزور الإفتاء

أضيف بتاريخ : 01-07-2025


زارت قافلة النزاهة يوم الاثنين الموافق 30/ 6/ 2025م، دائرة الإفتاء العام، ضمن فعاليات الدورة الثانية من مؤشر النزاهة الوطني 2024– 2025، لقياس مدى التزام المؤسسات الحكومية بمعايير النزاهة.

‏والتقى أمين عام دائرة الإفتاء العام عطوفة الدكتور زيد إبراهيم الكيلاني بحضور عدد من موظفي الدائرة وفد القافلة المكون من ممثلي هيئة النزاهة ومكافحة الفساد ومركز الحياة- راصد.

‏حيث أكد عطوفته حرص الدائرة على تطبيق معايير النزاهة الوطنية، وتسهيل مهام قافلة النزاهة لدعم جهود الهيئة في تحقيق أهداف المؤشر الوطني للنزاهة.

وقامت القافلة خلال الزيارة بتنفيذ استطلاعات الرأي، وقياس رضا الموظفين ومتلقي الخدمة عبر استبانات إلكترونية، لتحقيق متطلبات المرحلة الثانية لمؤشر النزاهة الوطني.

يذكر أن هيئة النزاهة ومكافحة الفساد أطلقت الدورة الثانية 2024- 2025 من مؤشر النزاهة الوطني، وقامت الدائرة بتقديم جميع متطلبات المرحلة الأولى للمؤشر.

رقم الخبر [ السابق | التالي ]


التعليقات


Captcha





فتاوى مختصرة

أرجو التكرم بإجابتي هل مؤخر الصداق للزوجة يحق لها عند الطلاق فقط، أو هل يحق لها عند طلبها حتى ولو لم يقع عليها الطلاق، وهل يحق لها المطالبة به بعد وفاة الزوج ولو لم يكن طلقها قبل الوفاة؟

في عقد الزواج يكتب أن المهر المؤخر يستحق عند أقرب الأجلين: الطلاق أو الموت، فإذا حصل الطلاق طالبت به، وإذا مات الزوج يجب أن يدفع لها المهر المؤخر من تركته، وإذا ماتت هي يكون مهرها المؤخر الذي في ذمة الزوج من جملة تركتها، ونحن ننصح الأزواج أن يؤدوا مهور النساء المؤجلة في أثناء الحياة لتتصرف به فهو حقها. والله أعلم.

تراكم علي قضاء صيام لتسع سنين، أريد قضاءهن بتقسيمهن على سنين؛ لأنه من الصعب صيامهم في سنة واحدة لكثرتها، وبذلك سيترتب علي كفارة، هل يجوز دفع الكفارة بعد إنهاء القضاء كاملا، حتى لو استمر القضاء لسنين؟

إذا كان الإفطار بعذر شرعي فلا مانع من تقسيم القضاء على السنوات حسب الاستطاعة، ولكن لو مات الإنسان قبل تمام القضاء وجب على الورثة أن يصوموا عنه أو يطعموا عن كل يومٍ مسكينا. وأما إن كان الإفطار بلا عذر وجبت المسارعة في القضاء، فإن مات قبل تمام القضاء صام أو أطعم عنه الورثة، أما الكفارة فتحسب بعد تمام القضاء. والله تعالى أعلم.

والدتي تبلغ سبعين عامًا وترغب في الحج والعمرة، ولديها اثنين من أبنائها في السعودية، لكن والدي مريض ويحتاج إلى رعاية، وكثير من الناس يخبرونها أن سفرها غير جائز، لكن يوجد في البيت ابنتان وابن اعتادوا على رعاية الوالد وقادرون على ذلك، وهي تخاف أن تمرض

إذا كانت هذه حجة الفريضة - أي لم يسبق لها الحج أو العمرة - فيجوز لها أن تذهب ولو مع عدم موافقة الزوج، لكن تسافر مع محرم أو مجموعة نساء ثقات، وتترك عند زوجها من يقوم على خدمته ورعاية شؤونه. والله أعلم.

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد