التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

نعي شهيد الوطن العقيد عبد ... أضيف بتاريخ: 16-12-2022

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


الموضوع : لا فضيلة في تبليغ الناس بموعد شهر رمضان قبل أوانه

رقم الفتوى: 3277

التاريخ : 14-02-2017

التصنيف: منوعات

نوع الفتوى: بحثية

المفتي : لجنة الإفتاء



السؤال:

جاءتني رسالة تقول شهر رمضان سيكون يوم السابع والعشرين من شهر آيار المقبل، لقول النبي صلى الله عليه وسلم إذا سبق شخص بإخبار شخص آخر بالشهر المبارك حرمت عليه النار، فما حكم تناقل هذه الرسائل؟


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله 

لم يرد في النصوص تحريم النار على مَن يُبلِّغ غيره بوقت دخول شهر رمضان الفضيل، ولذا لا صحة لهذه الرسالة، والأصل منع تداولها بين الناس بأي شكل من الأشكال، لما فيها من الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم، فالحديث الذي يتناقله الناس بهذا الخصوص موضوع لا أصل له.

علماً بأن ثبوت شهر رمضان - المعتمد لدى دائرة الإفتاء العام في بلدنا المبارك - يكون من خلال تحرِّي الهلال في آخر شهر شعبان؛ ولا يمكن لأحد أن يجزم به قبل ذلك على وجه التحديد.

وننصح جميع من يتساهل في تناقل الأخبار الزائفة والكاذبة أن يتحرى ويتأنى قبل إرسال ما يصله، كي لا يعين إلا على نشر الخير والصدق. والله تعالى أعلم

 





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف[ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى[ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا