التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

نعي شهيد الوطن العقيد عبد ... أضيف بتاريخ: 16-12-2022

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


الموضوع : حكم استخدام تكنولوجيا اكتشاف الأجنة السليمة في عمليات أطفال الأنابيب

رقم الفتوى: 2970

التاريخ : 27-08-2014

التصنيف: الطب والتداوي

نوع الفتوى: بحثية



السؤال:

هل يجوز استخدام تكنولوجيا اكتشاف الأجنة السليمة في عمليات أطفال الأنابيب، وذلك لتجنب الإصابة بالمرض الوراثي "متلازمة ألليستروم"، وهو مرض يؤدي إلى مواليد مصابين بالعمى ودرجات متقدمة من الصمم والسكري والعقم؟


الجواب:

الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

إجراء عملية أطفال الأنابيب تجوز للضرورة الطبية تفادياً لوقوع الأمراض الوراثية، ويجوز استخدام الإجراءات الطبية التي تساعد على تجنب حصول مثل هذه الأمراض، فإن كانت التكنولوجيا المذكورة في السؤال تساعد في تمييز الأجنة السليمة من غيرها فإنه يجوز استخدامها؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً، غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ الْهَرَمُ) رواه أبو داود.

ولا شكّ أن المولود السليم المعافى من الأمراض بإذن الله تعالى أقوى من المصاب العاجز، ولا بأس في إتلاف الأجنة المصابة. والله تعالى أعلم.






للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف[ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى[ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا