الصفحة الرئيسية



الأخبار والإعلانات



الأخبار والإعلانات

هلال شهر ذي الحجة 1446هـ

أضيف بتاريخ : 27-05-2025


أعلن سماحة مفتي عام المملكة الدكتور أحمد الحسنات بأن يوم غد الأربعاء الموافق 28/5/2025م هو غرة شهر ذي الحجة لعام 1446هـ. تقبل الله منكم الطاعات

رقم الخبر [ السابق | التالي ]


التعليقات


Captcha





فتاوى مختصرة

ذهبت اليوم إلى المركز الصحي لآخذ إبرة في العضل نوع neurorubin b12، فقالت لي الممرضة إن هذا النوع من الإبر مفطر، كونه مغذي للجسم، فهل هذا الكلام صحيح؛ كوني سمعت أنها لا تفطر في العضل، لكن أشكل علي النوع، ولم آخذ الإبرة؟

الحقن العلاجية الجلدية والعضلية لا تعتبر من المفطرات؛ لأنها لم تدخل إلى الجوف من منفذ مفتوح، أما الحقن الوريدية التي فيها سوائل مغذية فإنها تفطر، لأنها مثل الطعام والشراب من حيث المعنى، وحقنة (الـ بي 12) حقنة علاجية، فلا تفطر. والله أعلم.

ما حكم الجماعة الثانية في المسجد؟

يكره تحري إقامة جماعة ثانية في المسجد إذا كان المسجد غير مطروق كمسجد الحي وله إمام راتب إلا بإذن الإمام، أما إذا كان المسجد مطروقًا فتجوز فيه الجماعة الثانية والثالثة سواء أكان له إمام راتب أم لا، وسواء أذن الإمام أم لا.

جاءني الحيض في بداية شهر رمضان لمدة ستة أيام، ثم انتهت مدته وتطهرت، وبعد أربعة أيام بدأت أرى دما نازلا استمر يومين حتى الآن، ولكنه ليس بشدة دم الحيض، هل يعتبر هذا الدم من الحيض، وما حكم صلاتي وصيامي وقراءة القرآن في هذه الفترة؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

أقل الحيض يوم وليلة، وأكثره خمسة عشر يوماً، فما زاد عن هذه المدة فهو استحاضة، وطالما أنها لم تتجاوز الخمسة عشر يوما يوماً فهو حيض داخل العادة الشهرية، فلا تصلي ولا تصومي حتى ينقطع الدم وتظهر علامة الطهر. فإن انقطع قبل خمسة عشر يوماً من أول ما رأيته فكل الذي رأيته دم حيض، وعليك قضاء الصوم دون الصلاة، وإن زاد عن خمسة عشر يوماً، فالمدة الأولى - ستة أيام – حيض، والدم الذي بعده استحاضة، فصلاتك وصومك صحيح ولا شيء عليك. والله أعلم*.

 

* تم تعديل الجواب بتاريخ [18/ 5/ 2023م].

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد