نذرت أنه إذا حصل شيء أتمناه بشدة سوف أصوم اثنين وخميس طول عمري، إلا أن يكون هناك عذر قوي، وحصل ما تمنيت وبدأت أصوم كما نذرت، ولكني بدأت أتثاقل من هذا الأمر، وبدأت لا استمتع كما كنت استمتع بصوم التطوع سابقًا، وقطعت الصوم تكاسلاً وإحساسا بأن هذا الأمر
قال الله تعالى في وصف الأبرار أهل الجنة: (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً) ولذا عليك أن تجتهدي كي توفي بما نذرت، فإن عجزت عن ذلك فأخرجي عن كل يوم طعام مسكين (نصف دينار)، فإن عجزت عن ذلك فأخرجي كفارة يمين، وهي إطعام عشرة مساكين، لكل مسكين نصف دينار، وأكثري من الاستغفار وذكر الله تعالى. والله تعالى أعلم.
ما حكم معاملة التأجير التمويلي من بنك ربوي؟
كل ما يعين على الحرام حرام. والله تعالى أعلم.
ما حكم التبني في الإسلام، وما هو المخرج الشرعي لمن أراد أن يحسن ليتيمة ويرعاها ويربيها؟
الإحسان إلى اليتيم فيه أجر عظيم، ولكن التبني حرام وباطل. والمخرج الشرعي لمن أراد أن يربي يتيمة أن ترضعها زوجة أخيه مثلاً فيصبح عمها بالرضاع على أن يُعلِمها أنها ليست ابنته.