عقيدة المسلم - الطبعة الثالثة أضيف بتاريخ: 09-04-2023

مختصر أحكام الصيام أضيف بتاريخ: 16-03-2023

أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022

التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022




جميع منشورات الإفتاء

دروس من الهجرة النبوية الشريفة أضيف بتاريخ: 26-07-2023

مسيرة المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 11-07-2023

يوم عرفة وما أدراك ما يوم ... أضيف بتاريخ: 25-06-2023

الأمن في الحج أضيف بتاريخ: 22-06-2023

الحج ترك للدنيا وإقبال على ... أضيف بتاريخ: 22-06-2023

من أهم أحكام الأضحية أضيف بتاريخ: 21-06-2023

أثر الذكاء الاصطناعي في صياغة ... أضيف بتاريخ: 18-06-2023

التحسين والتقبيح أضيف بتاريخ: 30-05-2023




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : لجنة الإفتاء

الموضوع : يجوز إمامة من به سلس بالسليم

رقم الفتوى : 941

التاريخ : 03-11-2010

التصنيف : صلاة الجماعة

نوع الفتوى : بحثية


السؤال :

ما حكم إمامة من يعاني من سلس البول فلا يكون طاهرا في وقت يسع الصلاة بمن هو سليم من هذا المرض؟


الجواب :

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
يجوز لمن كان به سلس بول ونحوه أن يؤم الناس وإن كان البول مستمرا أثناء الصلاة، بشرط أن يكون قد تحفظ وتوضأ لكل فرض؛ لأن صلاته في حق نفسه صحيحة، وقد نص فقهاء الشافعية على صحة قدوة السليم بمن به سلس، كما تصح قدوة المتوضئ بالمتيمم ونحو ذلك، وعليه فصلاته صحيحة، وصلاة المأمومين صحيحة أيضا، ولا يلزمهم شيء.
جاء في "متن المنهاج": "والأصح صحة قدوة السليم بالسلِس" انتهى. وهو أيضا المذهب المشهور عند المالكية، إلا أنهم نصوا على كراهة إمامة صاحب العذر بالسليم. انظر: "الموسوعة الفقهية" (25/190). والله أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا