حساب عدة الطلاق والوفاة

Loading

حالات المعتدة

Cases of Woman Observing Iddah




حساب العدة

وفاة الزوج بعد العقد الصحيح (كتب الكتاب) ولو قبل الدخول تترتب عليه جميع آثار عقد الزواج وحقوق الزوجة, فيجب علي الزوجة العدة أربعة أشهر وعشرة أيام، لقوله تعالى:( وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (البقرة/234).

The death of a husband after the consummation of marriage contract even if before having sexual intercourse so long as conditions of marriage are met entails the wife to observe the Iddah for four months and ten days, because Allah, The Most Exalted Says (What means): "Such of you as die and leave behind them wives, they (the wives) shall wait, keeping themselves apart, four months and ten days. And when they reach the term (prescribed for them) then there is no sin for you in aught that they may do with themselves in decency. Allah is informed of what ye do." [Al-Baqarah/234].

العدة

إذا طلق الزوج زوجته قبل الدخول أو الخلوة الصحيحة فلا عدة عليها لقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا) الأحزاب /49.
* الخلوة الصحيحة في عقد الزواج يقصد بها اختلاء الزوج بزوجته بعد العقد في مكان يمكنه فيه الدخول بزوجته دون وجود مانع يمنع من ذلك

In case of divorce, and if neither sexual intercourse nor valid Khilwa (Being in a state of seclusion) took place, Iddah isn't due upon the wife, because Allah, The Most Exalted (What means): "O ye who believe! If ye wed believing women and divorce them before ye have touched them, then there is no period that ye should reckon." [Al-Ahzab/49].





العدة

عدة المرأة المتوفى عنها زوجها إذا كانت حاملا فعدتها تكون بوضع حملها، لقوله تعالى: (وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) الطلاق/4، ولحديث: (أَنَّ سُبَيْعَةَ الْأَسْلَمِيَّةَ نُفِسَتْ بَعْدَ وَفَاةِ زَوْجِهَا بِلَيَالٍ، فَجَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَأْذَنَتْهُ أَنْ تَنْكِحَ فَأَذِنَ لَهَا فَنَكَحَتْ) رواه البخاري.

العدة

عدة المطلقة الحامل تنتهي بوضع حملها سواء كان الحمل كاملاً، أم غير كامل، بإسقاطه في أي مرحلة من مراحل الحمل لقوله تعالى: (وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ) الطلاق/4، ولحديث: (أَنَّ سُبَيْعَةَ الْأَسْلَمِيَّةَ نُفِسَتْ بَعْدَ وَفَاةِ زَوْجِهَا بِلَيَالٍ، فَجَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَأْذَنَتْهُ أَنْ تَنْكِحَ فَأَذِنَ لَهَا فَنَكَحَتْ) رواه البخاري.

The Iddah of a divorced pregnant woman is over at the very moment of delivery whether it was a normal one, or abortion procedure regardless of the pregnancy stage, since Allah The Most Exalted, Said (What means): "And for those with child, their period shall be till they bring forth their burden." [At-Talaq/4], in addition; the Prophet (PBUH) said: "Subai'a Al-Aslamiya gave birth to a child a few days after the death of her husband. She came to the Prophet and asked permission to remarry, and the Prophet (PBUH) gave her permission, and she got married." [Al-Bukhari].

العدة

المرأة المطلقة غير الحامل إن كانت من ذوات الحيض فعدتها ثلاث حيضات لقوله تعالى: (وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ) البقرة/228.
وإذا وقع الطلاق أثناء حيض الزوجة فلا تحسب هذه الحيضة، بل تعتد ثلاث حيضات كوامل غيرها.

The observed Iddah for non-pregnant widow is four months and ten days starts from the husband's death dat, since Allah, The Exalted Said (What means): " Such of you as die and leave behind them wives, they (the wives) shall wait, keeping themselves apart, four months and ten days. And when they reach the term (prescribed for them) then there is no sin for you in aught that they may do with themselves in decency. Allah is informed of what ye do." [Al-Baqarah/234].

العدة

ممتدة الطهر وهي من رأت الحيض مرة أو مرتين ثم انقطع حيضها تتربص تسعة أشهر تتمة للسنة.


حساب العدة

عدة المرأة المتوفى عنها زوجها غير الحامل أربعة أشهر وعشرة أيام تبدأ من يوم الوفاة؛ لقوله تعالى: (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا) البقرة/ 234

The observed Iddah for non-pregnant widow is four months and ten days starts from the husband's death dat, since Allah, The Exalted Said (What means): " Such of you as die and leave behind them wives, they (the wives) shall wait, keeping themselves apart, four months and ten days. And when they reach the term (prescribed for them) then there is no sin for you in aught that they may do with themselves in decency. Allah is informed of what ye do." [Al-Baqarah/234].


حساب العدة

إن كانت المرأة المطلقة لا تحيض (لمن لم تر الحيض أصلاً أو بلغت سن اليأس) فعدتها ثلاثة أشهر لقوله تعالى: (وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ) الطلاق/4

تنتهي العدة




فتاوى مختصرة

هل يجب انشراح الصدر أو رؤية رؤيا صالحة بعد صلاة الاستخارة لكي نمضي فيما استخرنا له؟

لا يلزم بعد الاستخارة رؤية شيء في المنام أو انشراح الصدر، ولكن يمضي فيما يريد؛ فإن يسره الله تعالى فقد اختاره له وتكون فيه البركة إن شاء الله، وإن صرفه فقد صرف عنه شرًّا.

من حقوق الميت على ورثته: تجهيزه عند الموت، وقضاء ديونه، وإرجاع حقوق الناس لهم، وتنفيذ وصيته، ثم تقسيم تركته، وما ذكرت في السؤال هو من حقوق الناس ولو كانوا من الورثة، لا تبرأ ذمة الميت منه إلا بإيصاله لأصحابه؛ لأن الله عز وجل نهى عن أكل مال الغير بالباطل، ولكن لا تعدموا الوسيلة بتوسيط أهل الخير والصلاح ممن لهم تأثير عليهم، لعل الله يهديهم للخير والصواب، أما الدعاء عليهم، فإن دعاء المظلوم لا يرد ولو من غير المسلم. والله تعالى أعلم.

أي الصدقة على الميت أفضل: الإطعام، أم تلاوة القرآن، أم التصدق بالنقود، أم الدعاء، وما أفضل ما يتصدق به الابن عن أبيه الميت وعن الزوج الميت وأفضل صدقة جارية عن الميت؟

كل عمل صالح يوهب ثوابه إلى الميت فهو خير يصله، سواء كان صدقة جارية، أو الدعاء من ولد صالح، أو قراءة القرآن، وأفضل ما يقدم عن الميت الحج والعمرة عنه إن لم يحج عن نفسه، لأنه دين في ذمته، لما روى ابنُ عباس رضى الله عنهما قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! إن أمى ماتت وعليها صوم شهر أفأقضيه عنها؟ فقال: (لو كان على أمك دين أكنت قاضيه عنها) قال: نعم. قال: (فدين الله أحق أن يقضى) أخرجه مسلم. والله أعلم.

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد