أتمنى أن أصلي في المساجد.. أعرف أن صلاة المرأة في بيتها أفضل، ولكني أفكر بعظم أجر الذهاب للمساجد، وأيضًا تبشيرهم بالنور التام، هل هذا الأجر فقط للرجل، أنا أغار جدًّا من الرجال لأن أجرهم عظيم جدًّا عند الله، ماذا أفعل، هل هناك طريقة ما لكسب هذا الأجر
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: (صَلَاةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي حُجْرَتِهَا -يعني صحن الدار الخارجي-، وَصَلَاتُهَا فِي مَخْدَعِهَا –أي غرفتها الخاصة- أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي بَيْتِهَا) رواه أبو داود، ففي لزوم المرأة بيتها وعدم ذهابها إلى المساجد امتثالاً لأمر الله تعالى الأجر العظيم والثواب الجزيل، وكما جعل الله ثواب الرجال بالمشي إلى المساجد جعل أجر المرأة بالصلاة في بيتها، والله لم ينس من فضله أحدًا.
ما حكم الاستمناء شرعاً؟
الاستمناء مضر بالصحة بشهادة الأطباء الثقات، وجمهور الفقهاء يقولون بحرمته، فلا ينبغي للمسلم أن يعتدي فيما يضره في دنياه وآخرته.
ما كفَّارة الفطر في رمضان بسبب السفر أو الحيض أو المرض؟
لا كفَّارة على من أفطر في رمضان بعذر السفر أو المرض أو الحيض، بل يجب عليه القضاء فقط، لكن إن أخر القضاء مع القدرة عليه حتى جاء رمضان الثاني وجب عليه القضاء والفدية.