أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022

التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021




جميع منشورات الإفتاء

ليلة القدر أضيف بتاريخ: 13-04-2023

"شهر رمضان الذي أنزل فيه ... أضيف بتاريخ: 11-04-2023

رمضان مدرسة أخلاقية أضيف بتاريخ: 09-04-2023

شهر رمضان.. زلزال التغيير في ... أضيف بتاريخ: 04-04-2023




جميع المقالات

الفتاوى


* هذه الفتوى ننشرها باسم الفقيه الذي أفتى بها في كتبه القديمة لغرض إفادة الباحثين من هذا العمل الموسوعي، ولا تعبر بالضرورة عن ما تعتمده دائرة الإفتاء.

الموضوع : حكم ترك صلاة الجماعة لوجود من يسابق الإمام في الصلاة

رقم الفتوى : 1689

التاريخ : 07-06-2011

التصنيف : صلاة الجماعة

نوع الفتوى : من موسوعة الفقهاء السابقين


السؤال :

ما يقول في أمر قد غلب على الناس، وهو مسابقة المأمومين للإمام، يكون في المسجد العشرون مثلاً فيتبع الإمام ثلاثة، أو أربعة، فهل يجب على من حضرهم أن ينهاهم عن ذلك أم لا، وهل يسقط في هذا السبب استحباب حضور الجماعة؟


الجواب :

لا تسقط سنة الجماعة بما ذكر من مسابقة الإمام، إذ لا يترك الحق لأجل الباطل، فإن تمكن من الإنكار حَصَلَ على أجر الجماعة وعلى ثواب الإنكار فيتضاعف له الأجر، وإن عجز عن الإنكار بلسانه فليكره بقلبه ذلك، فيحصل على فضيلة الجماعة وثواب الإنكار، فيكون مقيماً لطاعتين.
وكذلك الغزو مع البر والفاجر، وإن قدر على الإنكار أنكر فيحصل على فضيلتين: الجهاد والإنكار، وإن عجز عن ذلك حصل على فضيلة الجهاد، وعلى أجر الكراهة بالقلب. والله أعلم.
"فتاوى العز بن عبد السلام" (رقم/48)





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا