الصفحة الرئيسية



الأخبار والإعلانات



الأخبار والإعلانات

خدمة الفتاوى عبر الواتساب

أضيف بتاريخ : 29-05-2025


أطلقت دائرة الإفتاء العام الأردنية خدمة “واتساب” بهدف تمكين المواطنين من متابعة الفتاوى والقرارات الشرعية الصادرة عن الدائرة. تتيح هذه الخدمة للمشتركين استلام رسائل شرعية دورية عبر تطبيق واتساب، مما يسهم في تعزيز الوعي الديني ونشر الفهم الصحيح لأحكام الشريعة الإسلامية.
كيفية الاشتراك في خدمة واتساب:
1. حفظ الرقم التالي على هاتفك المحمول: 00962780315555
2. إرسال كلمة “اشتراك” إلى نفس الرقم عبر تطبيق واتساب.
بعد الاشتراك، ستتلقى رسائل تحوي فتاوى وقرارات شرعية صادرة عن الدائرة. 
يرجى ملاحظة أن هذه الخدمة مخصصة لتلقي الرسائل فقط، ولا تتيح إرسال الأسئلة أو الاستفسارات من خلالها.
كيفية إرسال الأسئلة الشرعية:
إذا كنت ترغب في الحصول على فتوى شرعية أو لديك استفسار ديني، يمكنك استخدام الطرق الآتية:
• عبر الموقع الإلكتروني: 
قم بزيارة صفحة “أرسل سؤالك” على موقع دائرة الإفتاء الرسمي، واملأ النموذج المخصص لذلك.
• عبر الهاتف: 
اتصل على الرقم (06) 2000166 خلال أوقات الدوام الرسمي من الأحد إلى الخميس، من الساعة 8:30 صباحًا حتى 3:00 مساءً.
• عبر الرسائل القصيرة (SMS):
 اكتب الرقم (122) متبوعًا بسؤالك، وأرسله إلى الرقم (94444). 
تسعى دائرة الإفتاء العام من خلال هذه الخدمات إلى تسهيل وصول المواطنين إلى الفتاوى الشرعية، وتعزيز التواصل الفعال مع الجمهور، بما يسهم في نشر الفهم الصحيح لأحكام الدين الإسلامي.

 

رقم الخبر [ السابق | التالي ]


التعليقات


Captcha





فتاوى مختصرة

هل يأثم من يترك سجود التلاوة؟

سجود التلاوة سنة في حق كل من مرَّ على آية فيها سجدة، وهي سنة في حق القارئ والسامع ولا يأثم بتركها، ولكن يكون فوت على نفسه الأجر العظيم، وتجب سجدة التلاوة في صلاة الجماعة إذا سجد الإمام متابعة له.

هل يجوز أن نستعمل لفظ "الجلالة" لغير الله تعالى؟

يقال في اللغة رجل جليل، وشيخ جليل، وامرأة جليلة إذا كان ذا وقار وهيبة، وعندها يسمى صاحب جلالة، لكن جلالة الله تعالى غير جلالة البشر، كما أن سَمْعَهُ ليس كسمعنا، وبصره ليس كبصرنا. والله تعالى أعلم.

هل يجوز للحائض قراءة القرآن من المصحف أو غيبًا؟

لا يجوز للحائض قراءة القرآن مطلقًا ولو بعض آية، ولا لمس المصحف، لما روي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يحجزه شيء عن القرآن إلا الجنابة. رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح. والجنابة والحيض شيء واحد باعتبارهما حدثاً أكبر. ويجوز لها الذكر والدعاء وإن كان بلفظ القرآن بشرط أن لا تقصد به القرآن بل الدعاء أو الذكر، وتثاب على ترك القراءة في هذه الفترة لأنها فعلت ذلك امتثالاً لأمر الله تعالى.

 

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد