هل التكلم مع صديق من الجنس الآخر حلال أم حرام؟
هذا العمل حرام شرعا؛ً لما فيه من المفسدة، وقد يؤدي إلى المحذور الشرعي، ولا يجوز أن يتخذ الإنسان صديقاً من الجنس الآخر. والله أعلم.
نذرت أنه إذا حصل شيء أتمناه بشدة سوف أصوم اثنين وخميس طول عمري، إلا أن يكون هناك عذر قوي، وحصل ما تمنيت وبدأت أصوم كما نذرت، ولكني بدأت أتثاقل من هذا الأمر، وبدأت لا استمتع كما كنت استمتع بصوم التطوع سابقًا، وقطعت الصوم تكاسلاً وإحساسا بأن هذا الأمر
قال الله تعالى في وصف الأبرار أهل الجنة: (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً) ولذا عليك أن تجتهدي كي توفي بما نذرت، فإن عجزت عن ذلك فأخرجي عن كل يوم طعام مسكين (نصف دينار)، فإن عجزت عن ذلك فأخرجي كفارة يمين، وهي إطعام عشرة مساكين، لكل مسكين نصف دينار، وأكثري من الاستغفار وذكر الله تعالى. والله تعالى أعلم.
"اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه"، هل هذا الدعاء حرام أو مكروه؟
نحن أمرنا بالدعاء، فندعو امتثالا لأمر الله تعالى، والدعاء بما هو مأثور أفضل. والله تعالى أعلم.