هل يجوز للمسلمة الملتزمة أن تبقى مع زوجها إن كان تاركاً للصلاة تكاسلاً؟
                                 تارك الصلاة كسلاً مرتكب لأشد الكبائر بعد الكفر بالله، لكن زوجته لا تطلق منه، وعليها أن تجتهد في نصيحته، فإن خشيت على دينها فلتفارقه بالطرق المشروعة ومنها المخالعة، فإن صبرت وحفظت دينها فلا بأس.
                             
                        
                              
                                
                                هل عند خروج الروح من الجسد تسمع وترى، وأين تذهب الروح؟
                                المهم أن تخرج الروح وصاحبها مؤمن مسلم تائب، وهذا هو حسن الختام، أما التفاصيل فطويلة، والقبر إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النيران. والله تعالى أعلم.     
                             
                        
                              
                                
                                 هل للأخ الأكبر أن يجبر شقيقاته على ارتداء الحجاب بحضرة الأب إذا قصر بذلك؟ 
                                 ينبغي تذكير الأب بواجبه بلطف وبلا تطاول، وتذكير الأخوات بالموعظة الحسنة، والله تعالى يقول: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وقودها الناس والحجارة) التحريم/6.