الصفحة الرئيسية



الأخبار والإعلانات



الأخبار والإعلانات

العدد الثاني من "مجلة الفتوى"

أضيف بتاريخ : 01-06-2020


أصدرت دائرة الإفتاء العام العدد الثاني من "مجلة الفتوى والدراسات الإسلامية"، وهي مجلة دورية علمية محكّمة.

تُعنى المجلة -التي صدرت بمقتضى الفقرة (هـ) من المادة ١٢ من قانون الإفتاء رقم ٤١ لسنة ٢٠٠٦ وتعديلاته- بنشر البحوث والدراسات الشرعية في العلوم العقلية والنقلية.

وتضم الهيئة الاستشارية للمجلة عضوية ١٦ أستاذاً دولياً مختصاً من العراق والكويت وسوريا والإمارات والمغرب وتونس ومصر والسعودية وباكستان وماليزيا والأردن، وبإشراف عام من سماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالكريم الخصاونة، فيما يترأس تحريرها أمين عام الإفتاء الدكتور أحمد الحسنات.

وتهدف إلى معالجة القضايا المعاصرة والمشكلات المستجدة برؤية شرعية إسلامية، وتقديم رؤى منضبطة تعين المجتمع الإسلامي المعاصر على التقدم والنجاح، مع الحفاظ على هويته والتمسك بتراثه، وإعطاء الاجتهاد مفهومه الشامل بوصفه يمثل التفاعل المستمر لعقل الإنسان المسلم مع الوحي الإلهي سعياً لتحقيق مقاصده وأحكامه.

وتخضع جميع البحوث المنشورة إلى عملية تحكيم من قبل أساتذة متخصصين، ضمن الضوابط والمعايير التي وضعتها الهيئة الاستشارية بهذا الخصوص، وذلك لرفع سوية البحث العلمي الشرعي إلى مصاف المناهج العلمية المتقدمة.

وضم العدد الثاني ستة أبحاث على النحو الآتي:

1- حكم العلاج بالخلايا الجذعية في الفقه الإسلامي، للدكتور محمد الخلايلة.

2- أثر النصوص الشرعية في الاجتهاد الاستنباطي فيما لا نص فيه، للدكتور حسان أبو عرقوب.

3- نقد دعوى "المسار التكويني" في قضية ترتيب سور القرآن، قراءة تحليلية نقدية في كتاب "مدخل إلى القرآن" لمحمد عابد الجابري، للدكتور جادالله بسام.

4- التيسير وأثره في الخلافات الفقهية عند الأئمة الشافعية، كتاب الطهارة أنموذجا، دراسة مقاصدية، للدكتور نشأت الحوري.

5- حكم الكنوز والآثار في الشريعة الإسلامية والقانون، دراسة مقارنة، للدكتور محمد العمايدة العمرو.

للاطلاع على العدد الثاني من الرابط التالي:                  

https://www.aliftaa.jo/photos/a36677de-7b07-4609-91f0-7c141eea0e80.pdf

وترسل البحوث إلى رئيس تحرير المجلة، دائرة الإفتاء العام الأردنية، على الرابط التالي:

https://www.aliftaa.jo/fatwa.journal/SendResearch/1#.XWIoL_ZuKUk

رقم الخبر [ السابق | التالي ]


التعليقات


Captcha





فتاوى مختصرة

هل يجوز جمع الظهر مع العصر للانشغال باحتفال العرس؟

لا يجوز جمع الظهر مع العصر، ولا المغرب مع العشاء بسبب الانشغال بالعرس؛ لأن الجمع رخصة لها أسباب محددة شرعًا وليس هذا منها.

هل الميت يسمع ما يقوله الإنسان عند زيارة المقابر من أدعية له ولجميع المسلمين أو قراءة القرآن، وهل كثرة الدعاء لمسلم توفي وقد كان يفرط في صلاته، يخفف عنه البلاء من تقصيره في الصلوات؟

الأصل في الأموات أنهم يسمعون، لحديث يوم بدر عندما كلم الرسول صلى الله عليه وسلم قتلى المشركين: "قال عمر: يا رسول الله ما تكلم من أجساد لا أرواح لها؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والذي نفس محمد بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم) متفق عليه.

وليس الأموات بحال واحدة لقوله تعالى: (وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) المؤمنون/100، والدعاء يصل للمسلم المتوفى. والله تعالى أعلم.

حكم الجمع بين الصلوات في مصلى السوق التجاري في حال المطر الشديد، علماً أن هناك مصلين من خارج السوق التجاري؟

إذا كانت العودة إلى صلاة العصر أو العشاء فيها إحراج للناس يجوز، واتصل بنا. والله تعالى أعلم.

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد