أتمنى أن أصلي في المساجد.. أعرف أن صلاة المرأة في بيتها أفضل، ولكني أفكر بعظم أجر الذهاب للمساجد، وأيضًا تبشيرهم بالنور التام، هل هذا الأجر فقط للرجل، أنا أغار جدًّا من الرجال لأن أجرهم عظيم جدًّا عند الله، ماذا أفعل، هل هناك طريقة ما لكسب هذا الأجر
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: (صَلَاةُ الْمَرْأَةِ فِي بَيْتِهَا أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي حُجْرَتِهَا -يعني صحن الدار الخارجي-، وَصَلَاتُهَا فِي مَخْدَعِهَا –أي غرفتها الخاصة- أَفْضَلُ مِنْ صَلَاتِهَا فِي بَيْتِهَا) رواه أبو داود، ففي لزوم المرأة بيتها وعدم ذهابها إلى المساجد امتثالاً لأمر الله تعالى الأجر العظيم والثواب الجزيل، وكما جعل الله ثواب الرجال بالمشي إلى المساجد جعل أجر المرأة بالصلاة في بيتها، والله لم ينس من فضله أحدًا.
أنا مقعدة عندي إفرازات، لا أتحكم بالبول يوميا، أجمع حين أصلي فهل هذا جائز؟
يجوز للمريض أن يجمع الصلاة في مذهب الإمام أحمد، والأولى أن تؤخري صلاة الظهر إلى قريب وقت العصر، فتصليها، فإذا دخل وقت العصر صليت العصر أيضا، حيث لم يطل الفصل بينهما، وتصنعين ذلك أيضا في المغرب والعشاء، نسأل الله لك العافية. والله تعالى أعلم.
ما حكم الحوار داخل شبكة (الشات) بين شاب وفتاة متصادقين؟
الحوارات الخاصة بين الجنسين لا تخلو من مخالفات شرعية، وتؤدي إلى التعلق المحرم.