التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

نعي شهيد الوطن العقيد عبد ... أضيف بتاريخ: 16-12-2022

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : سماحة المفتي العام السابق الدكتور نوح علي سلمان

الموضوع : يحرم العمل مندوبا في شركات التأمين التجاري

رقم الفتوى : 666

التاريخ : 27-04-2010

التصنيف : الإجارة

نوع الفتوى : بحثية


السؤال :

أنا شاب تخرجت من الجامعة قبل ثمان سنوات، ولغاية الآن لم أجد عملاً أعتاش منه، وأنا متزوج، ولديَّ طفلان، وأُعيل والدتي المريضة، ولقد فتحتُ محلاًّ صغيرًا (دكانة) لأعتاش منه، ولكن للأسف لم أوفق، وأصبحت الآن مدينًا بخمسة آلاف دينار أردني، ولا يوجد لي عمل الآن، وقد عُرض عليَّ أن أعمل في التأمين على الحياة، وكان هذا العرض وأنا في الجامعة (طالب)، ولا زلت للآن أرفض هذا العمل، ولكن الآن -وبعد عسر الحياة وضيقها وكثرة الديون التي أشغلت كاهلي- عرض علي عمل في الإمارات العربية المتحدة، ولكن بنفس العمل في التأمين على الحياة والتأمين الشامل، وطبيعة العمل هي (مندوب لجلب الزبائن لشركات التأمين). هل يجوز لي العمل في هذا المجال، وكيف؟


الجواب :

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
العمل في شركات التأمين التجاري "مندوباً لجلب المشتركين" مُحَرَّمٌ شرعًا، وذلك لِما في التأمين التجاري من الربا والغرر والمقامرة.
والنصيحة للأخ السائل الاجتهاد في البحث عن عمل آخر حلال، ومن ترك شيئًا لله عوضه الله تعالى خيرًا منه. والله أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا