الصفحة الرئيسية



الأخبار والإعلانات



الأخبار والإعلانات

زيارة طلبة من الجامعات اليابانية

أضيف بتاريخ : 18-09-2023


وفد من طلبة الجامعات اليابانية يزور الإفتاء

استقبل سماحة المفتي العام الشيخ عبد الكريم الخصاونة في مكتبه أمس الأحد الموافق 17 /9 /2023م وفدا من طلبة الجامعات اليابانية (جامعة كيئو وغيرها)، حيث عبر سماحته عن سعادته بهذه الزيارة التي جاءت بهدف الاطلاع على مفاهيم الشرع الإسلامي الحنيف، ومقاصد الإسلام السمحة.

وقدّم سماحته إيجازاً عن دور دائرة الإفتاء العام ومهامها في إصدار الأحكام الشرعية في كافة جوانب الفتوى من عبادات ومعاملات وأخلاق وغيرها من شؤون الحياة، مبينا الثقة التي نالتها الدائرة من خلال عدد المستفتيين المتزايد من كافة أنحاء العام.

وقد أجاب سماحته عن استفسارات الوفد، وتباحث معهم في عدد من المسائل المتعلقة بالإسلام.

رقم الخبر [ السابق | التالي ]


التعليقات


Captcha





فتاوى مختصرة

هل يفطر من أراد السفر من الإمارات إلى الأردن في نهار رمضان قبل أن يغادر بلده علماً بأنه شرع في السفر بعد طلوع الفجر بنصف ساعة؟

يجب على من نوى السفر بعد الفجر أن يصبح صائماً، ويشرع بالسفر صائماً قاصداً إتمام صومه، وذلك لوجوب الصيام عليه قبل السفر، فإن لحقته أثناء السفر مشقة غير محتملة جاز له الفطر، وعليه القضاء. والله أعلم.

في آخر سورة التين قول الله تعالى: (أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ) التين/8، هل يجوز لنا ونحن في الصلاة الجماعية عندما يقرأها الإمام أن نردد وراءه بقولنا: (بلى وأنا على ذلك من الشاهدين)؟

يسن أن يقول المصلي " بلى " بعد قراءة: (أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ)، ويتلفظ بها سراً، وذلك من باب تدبر القرآن عند قراءته أو سماعه، قال تعالى: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) محمد/24، وذلك مما يعين على تحقيق الخشوع في الصلاة. والله تعالى أعلم.

توفيت امرأة عن عمر يناهز التسعين عاما، لها من الأبناء الأحياء ولدان وسبعة بنات، ولها أحفاد من ابن قد توفي قبل عام من وفاتها، أصغر واحد من هؤلاء الأحفاد يبلغ 32 عاما، هل تجب الوصية الواجبة لهؤلاء الأحفاد بالرغم من أعمارهم التي تزيد عن 32 عاما أم لا؟

لا يجب على المسلم أن يوصي لأحفاده من ابنه المتوفى، وإنما يستحب له ذلك، فإذا أوصى لهم بشيء من المال، وكان أقل من ثلث التركة فله الأجر إن شاء الله. وأما إذا لم يوص فليس لهم شيء، نظرا لوجود أعمامهم الذين هم أقرب وأولى بالميت منهم، وهذا ما عليه مذاهب أهل السنة الأربعة، وخالفهم قانون الأحوال الشخصية، فأعطاهم بمقدار ما يأخذ والدهم لو كان حيا عند وفاة والده أو والدته، بشرط أن لا يزيد على الثلث. ولذا ننصح أبناء الابن المتوفى أن يعفُّوا عن هذا الميراث، وإلا فننصح الأعمام بالمسامحة بما أخذ من حصصهم. والله تعالى أعلم.

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد