التقرير الإحصائي السنوي 2021 أضيف بتاريخ: 22-06-2022

مختصر أحكام الصيام 2022م أضيف بتاريخ: 29-03-2022

نشرة الإفتاء - العدد 43 أضيف بتاريخ: 28-02-2022

المسائل الفقهية المشهورة أضيف بتاريخ: 17-11-2021

نشرة الإفتاء - العدد 42 أضيف بتاريخ: 18-10-2021

التقرير الإحصائي السنوي 2020 أضيف بتاريخ: 29-08-2021

يوم عاشوراء وفضله أضيف بتاريخ: 17-08-2021

أحكام الصيام باللغة الروسية أضيف بتاريخ: 13-04-2021




جميع منشورات الإفتاء

العقيدة أساس التصوّف أضيف بتاريخ: 21-11-2022

أسئلة مخيفة حول قطيعة الرحم أضيف بتاريخ: 31-10-2022

الفتوى وأهداف التنمية ... أضيف بتاريخ: 26-10-2022

الإفتاء والإعلام غير المسؤول أضيف بتاريخ: 17-10-2022




جميع المقالات

الفتاوى


* هذه الفتوى ننشرها باسم الفقيه الذي أفتى بها في كتبه القديمة لغرض إفادة الباحثين من هذا العمل الموسوعي، ولا تعبر بالضرورة عن ما تعتمده دائرة الإفتاء.

اسم المفتي : سماحة الدكتور نوح علي سلمان رحمه الله (المتوفى سنة 1432هـ)

الموضوع : جمعوا جمع تقديم فلحقهم وهم في الركعة الثانية من العصر فهل يجمع معهم

رقم الفتوى : 2189

التاريخ : 15-07-2012

التصنيف : القصر والجمع

نوع الفتوى : من موسوعة الفقهاء السابقين


السؤال :

هل يجوز للمأموم أن يجمع إذا جاء وهم في الركعة الثانية من العصر؟


الجواب :

صورة هذه المسألة: أن يدخل المصلي إلى المسجد والإمام يصلي العصر مع الظهر جمع تقديم، وعندها يقتدي بالإمام مصليًّا الظهر، ولا يضرُّ كون الإمام يصلّي العصر، فإذا أتمَّ الإمام صلاة العصر قام المأموم فأتمَّ صلاته، وهنا تكون الجماعة قد انقضت فليس له أن يجمع العصر مع الظهر إن كان يريد الجمع بعذر المطر؛ لأن من شروط الجمع بعذر المطر أن تقع الصلاة الثانية في جماعة.

أما لو كان يريد الجمع بعذر السفر؛ فله أن يأتي بالعصر منفردًا مجموعة مع الظهر؛ لأنه لا تُشترط الجماعة بعذر السفر.

وهكذا يُقال في العشاء مع المغرب.

"فتاوى الشيخ نوح علي سلمان" (فتاوى الصلاة/ فتوى رقم/56)





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا