الصفحة الرئيسية



الأخبار والإعلانات



الأخبار والإعلانات

دورة تعزيز مهارات الفتوى

أضيف بتاريخ : 03-11-2024


دائرة الإفتاء العام تعقد الدورة الدولية الأولى في مجال تعزيز مهارات الفتوى

انطلقت يوم السبت 2/ 11/ 2024م أعمال الدورة الدولية الأولى في مجال تعزيز مهارات الفتوى والتي أطلقتها دائرة الإفتاء العام، ممثلة بسماحة المفتي العام، لعدد من العلماء والمفتين في الإدارة الدينية لجمهورية روسيا الاتحادية بالتعاون مع معهد الملك عبد الله الثاني لتأهيل الأئمة والدعاة.
وتأتي الدورة في إطار اتفاقية التعاون المشترك بين دائرة الإفتاء العام في المملكة الأردنية الهاشمية وبين الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية.
حيث سيتم وعلى مدى أيام الدورة عقد جلسات علمية وحوارية ومحاضرات تهدف لتأهيل المشاركين في مجال إصدار الفتوى، وتعزيز المهارات العلمية، والتركيز على تعزيز مفاهيم الفتوى وأهميتها، وأثرها في بناء السلم المجتمعي، كما تركز على بعض القضايا المتعلقة بالمسائل المالية المعاصرة والمصرفية الإسلامية، وتوضح بعض المسائل المتعلقة بقانون الأحوال الشخصية الأردني، وتوضيح مضامين رسالة عمان.

رقم الخبر [ السابق | التالي ]


التعليقات


Captcha





فتاوى مختصرة

من الأفضل الصلاة في مصلى يوجد فيه مصلين كثر أم في مسجد لا يصلي فيه إلا عدد قليل من المصلين؟

الصلاة في المسجد الأكثر عدداً أفضل، بشرط أن لا تتعطل الجماعة في المسجد الأقل عدداً. والله تعالى أعلم.

إذا نزل دم حيض من الآيسة فهل تصوم؟

إذا بلغت المرأة سن اليأس وانقطع عنها الحيض، ثم رأت دماً بعد ذلك ولم تنقص مدته عن يوم وليلة فهو حيض، وإن نقص عن يوم وليلة فلا يكون حيضًا وإنما دم فساد لا حكم له، فيجب عليها الصلاة والصوم، ولكن عليها أن تتوضأ لكل صلاة مفروضة.

توفيت امرأة عن عمر يناهز التسعين عاما، لها من الأبناء الأحياء ولدان وسبعة بنات، ولها أحفاد من ابن قد توفي قبل عام من وفاتها، أصغر واحد من هؤلاء الأحفاد يبلغ 32 عاما، هل تجب الوصية الواجبة لهؤلاء الأحفاد بالرغم من أعمارهم التي تزيد عن 32 عاما أم لا؟

لا يجب على المسلم أن يوصي لأحفاده من ابنه المتوفى، وإنما يستحب له ذلك، فإذا أوصى لهم بشيء من المال، وكان أقل من ثلث التركة فله الأجر إن شاء الله. وأما إذا لم يوص فليس لهم شيء، نظرا لوجود أعمامهم الذين هم أقرب وأولى بالميت منهم، وهذا ما عليه مذاهب أهل السنة الأربعة، وخالفهم قانون الأحوال الشخصية، فأعطاهم بمقدار ما يأخذ والدهم لو كان حيا عند وفاة والده أو والدته، بشرط أن لا يزيد على الثلث. ولذا ننصح أبناء الابن المتوفى أن يعفُّوا عن هذا الميراث، وإلا فننصح الأعمام بالمسامحة بما أخذ من حصصهم. والله تعالى أعلم.

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد