نذرت أنه إذا حصل شيء أتمناه بشدة سوف أصوم اثنين وخميس طول عمري، إلا أن يكون هناك عذر قوي، وحصل ما تمنيت وبدأت أصوم كما نذرت، ولكني بدأت أتثاقل من هذا الأمر، وبدأت لا استمتع كما كنت استمتع بصوم التطوع سابقًا، وقطعت الصوم تكاسلاً وإحساسا بأن هذا الأمر
قال الله تعالى في وصف الأبرار أهل الجنة: (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً) ولذا عليك أن تجتهدي كي توفي بما نذرت، فإن عجزت عن ذلك فأخرجي عن كل يوم طعام مسكين (نصف دينار)، فإن عجزت عن ذلك فأخرجي كفارة يمين، وهي إطعام عشرة مساكين، لكل مسكين نصف دينار، وأكثري من الاستغفار وذكر الله تعالى. والله تعالى أعلم.
لماذا يؤذن لصلاة الفجر مرتين؟
الأذان الأول هو إشعار بقرب دخول وقت الفجر لأهمية هذا الوقت، والأذان الثاني هو إعلان عن دخول وقت الفجر، وهكذا كان الأذان على زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله أعلم.
هل يجوز للأب أن يحرم ابنه من الميراث إذا كان عاقا ويشرب الكحول، وأيضاً البنت التي خرجت من البيت ولم يعرف عنها الأب شيئا؟
يجوز إعطاء بعض الورثة بعض المال لزيادة برٍ أو لحاجة، والميراث يكون بعد الموت فيترك الأمر للمحكمة الشرعية. والله تعالى أعلم.