تزوج رجل على امرأته ولم يعطها حقها من النفقة والمبيت، وكان معظم وقته مع زوجته الثانية، ومعظم أمواله ينفقها عليها، ثم مرضت زوجته الثانية بمرض سرطان الثدي، فأدى ذلك إلى نفور الزوج منها فيما يتعلق بالعلاقة الجنسية، فعاد إلى زوجته الأولى محاولاً إرضائها
يحرم على الزوجة أن تمتنع عن فراش الزوجية دون عذر شرعي، فالفراش من الحقوق المتبادلة بين الزوجين، فإن امتنعت الزوجة عنه من غير عذر شرعي فهي آثمة، قال صلى الله عليه وسلم: (إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح) متفق عليه. والله أعلم.
هل يجوز أن أسمي ابنى حديث الولادة (المصطفى)؟
لا بأس أن تسميه (مصطفى) دون (أل).
هل يجوز للزوجة أن تخرج من بيت زوجها بغير إذنه وتشترط أن لا تعود إلا إذا طلقت ضرتها؟
يحرم على الزوجة أن تخرج من بيت زوجها بدون إذنه، ولا يجوز لها أن تطلب طلاق ضرتها لأنه إضرار بالآخرين، وهو حرام.