نشرة الإفتاء - العدد 45 أضيف بتاريخ: 22-06-2023

التقرير الإحصائي السنوي 2022 أضيف بتاريخ: 29-05-2023

المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 23-05-2023

عقيدة المسلم - الطبعة الثالثة أضيف بتاريخ: 09-04-2023

مختصر أحكام الصيام أضيف بتاريخ: 16-03-2023

أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022




جميع منشورات الإفتاء

الترويج للشذوذ الجنسي أضيف بتاريخ: 31-01-2024

أهمية الأمن الفكري أضيف بتاريخ: 09-01-2024

دور الذكاء الاصطناعي أضيف بتاريخ: 06-12-2023

التربية العقلية أضيف بتاريخ: 26-10-2023

سلسة قيم الحضارة في ... أضيف بتاريخ: 10-10-2023

المولد النبوي الشريف نور أشرق ... أضيف بتاريخ: 26-09-2023

النبي الأمي أضيف بتاريخ: 26-09-2023

اقتصاد حلال: موسوعة صناعة حلال أضيف بتاريخ: 05-09-2023




جميع المقالات

الفتاوى


الموضوع : حجية السنة المشرفة

رقم الفتوى : 657

التاريخ : 22-04-2010

التصنيف : أصول الفقه

نوع الفتوى : بحثية


السؤال :

يخلط بعض الناس بين السنة الشريفة وعادات وتقاليد الناس في السنين الأولى للإسلام، ما هو الخط الفاصل بين الأمرين؟


الجواب :

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
هذا الموضوع بيَّنه بوضوح علماء الشريعة الإسلامية، وهو من أبجديات طلاب العلم الشرعي، وخلاصة الموضوع فيه أن الحجة هي في قول الله تعالى في القرآن العظيم، وفيما قاله الرسول عليه الصلاة والسلام أو فعله أو أقره.
أما أفعال الناس فالحجة فيها بما فعل في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، وعلم به وأقره.
ولا يخفى أن الكثير من عادات الناس في الصدر الأول بنيت على الأحكام الشرعية التي يتعلمونها من الرسول صلى الله عليه وسلم، أو عادات سابقة للعرب وأقرها النبي صلى الله عليه وسلم لأنها عادات حميدة، مثل: إكرام الضيف، وحسن الجوار، والأدب مع الكبير. والله أعلم.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف [ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا