الصفحة الرئيسية



الأخبار والإعلانات



الأخبار والإعلانات

الخميس أول أيام شهر رمضان المبارك لهذا العام 1439هـ

أضيف بتاريخ : 15-05-2018


أعلن سماحة مفتي عام المملكة الدكتور محمد الخلايلة خلال الاحتفال الديني الذي أقامته دائرة الافتاء العام في مسجد الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه اليوم الثلاثاء أن يوم غد الأربعاء هو المتمم لشهر شعبان لعام 1439ه‍، وعليه يكون يوم الخميس هو الأول من شهر رمضان المبارك.

وأضاف سماحته خلال الاحتفال الذي حضره سماحة قاضي القضاة الشيخ عبدالكريم الخصاونة ووزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية الدكتور عبدالناصر أبو البصل، وأصحاب الفضيلة المفتين والقضاة الشرعين وعلماء وشخصيات سياسية وإعلامية أنه لم يثبت رؤية هلال شهر رمضان المبارك ليوم غد الأربعاء.

ورفع الخلايلة بهذه المناسبة أسمى آيات التهنئة والتبريكات الى جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الميمون سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني والأسرة الهاشمية والأسرة الاردنية الواحدة، والأمتين العربية والاسلامية.

رقم الخبر [ السابق | التالي ]


التعليقات


Captcha





فتاوى مختصرة

علي صيام شهر من ست سنوات، وعشرين يوما من ثلاث سنوات، كيف أصوم، وماذا أفعل؟

يجب قضاء الأيام التي فاتت بلا صيام، ولا بأس بأن تصوم الأيام متفرقة، فالقضاء لا يجب فيه التتابع. ويجب دفع الكفارة إطعام مسكين واحد عن كل يوم تأخر قضاؤه سنة واحدة، فإن تأخر قضاؤه سنتين وجبت الفدية لمسكينين، وهكذا. والله تعالى أعلم.

هل يجوز للأب الذي درس ابنه البكر أن لا يعطيه من عقاراته دون أولاده الآخرين، بحجة أنه أنفق على تدريسه، مع العلم أنه أتاح الفرصة لأبنائه الآخرين أن يكملوا دراستهم، إلا أنهم لم يكونوا من المتفوقين، هل يجوز للأب أن يعطي أبنائه الذين ساهموا في العمل معه

يجب على الأب أن يعدل بين أولاده في الهبات إذا كانت الظروف متساوية، فإن كان لأحدهم ميزة جاز للأب أن يراعيها ليحقق العدالة، ومن ذلك إعطاء أبنائه الذين ساهموا في بناء ثروته ولم يأخذوا على ذلك أجراً، أو إعطاء الصغار الذين لم يأخذوا من مال الأب ما أخذه الكبار للزواج والتعليم ونحوه، وإعطاء المريض العاجز عن الكسب... إلخ، المهم تحقيق العدل، والأب ليس محجوراً عليه لمصلحة أبنائه، فهو حر في ماله وحسابه على الله في تحقيق العدل. والله أعلم.

هل يجوز أداء الصلاة بعد صلاة الفجر لمن نذر صلاة ركعتين لله كل يوم؟

الأصل في النذر أن تؤديه كما نذرته، وإذا فات وقته وجب قضاؤه، ويجوز في أي وقت كان لوجود سبب الصلاة، ولا يمنع من أدائها بعد صلاة الفجر لتقدم سبب الصلاة وهو النذر فلا حرمة ولا كراهة في أداء الصلاة المنذورة بعد صلاة الفجر، لكن عليه أن يحاول فعلها في غير هذا الوقت خروجًا من الخلاف.

روابط سريعة

أرسل سؤالك

يسرنا استقبال أسئلتكم الشرعية

اقرأ المزيد

حساب الزكاة

احسب زاكتك بناءً على سعر الذهب

اقرأ المزيد

الخدمات المقدمة

دليل خدمات دائرة الإفتاء العام

اقرأ المزيد

شكاوى واقتراحات

شكاوى واقتراحات واستفسارات إدارية

اقرأ المزيد