هل يجوز لمن شك في طهارته بسبب سلس بول يأتي أحيانا أن يؤم الناس أم لا، وإن أمَّ هذا الشخص الناس في المسجد مع علمه أنه يعاني من هذه المشكلة، ولكنه لم يكن متأكدا - ولهذه اللحظة - أن هناك ما يفسد طهارته، فما هو الحكم بالنسبة له أوَّلًا، وبالنسبة للناس الذين أمهم ثانياً، مع العلم أنه يتعذر معرفة كل من كان مصليا في هذا الوقت؟