نشرة الإفتاء - العدد 45 أضيف بتاريخ: 22-06-2023

التقرير الإحصائي السنوي 2022 أضيف بتاريخ: 29-05-2023

المذهب الشافعي في الأردن أضيف بتاريخ: 23-05-2023

عقيدة المسلم - الطبعة الثالثة أضيف بتاريخ: 09-04-2023

مختصر أحكام الصيام أضيف بتاريخ: 16-03-2023

أثر جودة الخدمات الإلكترونية أضيف بتاريخ: 29-12-2022

مختصر أحكام زكاة الزيتون أضيف بتاريخ: 14-11-2022

نشرة الإفتاء - العدد 44 أضيف بتاريخ: 06-10-2022




جميع منشورات الإفتاء

الترويج للشذوذ الجنسي أضيف بتاريخ: 31-01-2024

أهمية الأمن الفكري أضيف بتاريخ: 09-01-2024

دور الذكاء الاصطناعي أضيف بتاريخ: 06-12-2023

التربية العقلية أضيف بتاريخ: 26-10-2023

سلسة قيم الحضارة في ... أضيف بتاريخ: 10-10-2023

المولد النبوي الشريف نور أشرق ... أضيف بتاريخ: 26-09-2023

النبي الأمي أضيف بتاريخ: 26-09-2023

اقتصاد حلال: موسوعة صناعة حلال أضيف بتاريخ: 05-09-2023




جميع المقالات

الفتاوى


اسم المفتي : لجنة الإفتاء ومراجعة سماحة المفتي العام الشيخ عبد الكريم الخصاونة

الموضوع : يحرم على المرأة أن تباشر المرأة باللمس والتقبيل بشهوة

رقم الفتوى: 782

التاريخ : 16-06-2010

التصنيف: المهلكات

نوع الفتوى: بحثية



السؤال:

أحب بنتًا حبًّا فيه لمس وتقبيل بالشفاه والضم، مع العلم أني بنت مثلها، أفيدوني قبل أن أقع في الخطأ، وهل هذا زنا؟


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
لا يخفى على مسلم -بل ولا على عاقل- أن مباشرة المرأة للمرأة باللمس والتقبيل بشهوة من المحرمات التي تُميت القلب، وتقتل الفضيلة، وتبعث في النفس نوازع الشر، وتصيب الجسم بالمرض.
ولذلك كان الواجب على من يقع في مثل هذه المعصية المسارعة إلى التوبة منها، واستغفار الله تعالى على ما مضى وسلف، واللجوء إليه سبحانه كي يعصمه من الوقوع في مثلها مرة أخرى.
ولا يكون ذلك إلا بالابتعاد عن الفتاة التي تقعين معها في المعصية، وقطع الصلة بها تمامًا، فإن لم تفعلي ذلك فسيبقى الشيطان يُسول لك المعصية، ويجرّك إلى عالم الرذيلة، وأنت المسلمة التي يجب عليها أن تعتز بحيائها وعفتها وطهارتها. والله الموفق.





للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)

حسب التصنيف[ السابق --- التالي ]
رقم الفتوى[ السابق --- التالي ]


التعليقات

 

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الدولة

عنوان التعليق *

التعليق *

Captcha
 
 

تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا