يستشهد ملحد بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (مَا مِنْ شَيْءٍ كُنْتُ لَمْ أَرَهُ إِلَّا قَدْ رَأَيْتُهُ فِي مَقَامِي هَذَا، حَتَّى الجَنَّةَ وَالنَّارَ) - وقد كان هذا عند كسوف الشمس - بأن هذا يتناقض مع رؤية النبي صلى الله عليه وسلم للجنة والنار في المعراج، وأنه رآهما للمرة الأولى هنا، فكيف نوفق بينهما؟