تبين أن امرأة طلقها زوجها في عام/2005م طلقة ثالثة بائنة بينونة كبرى، وقد استمرا في حياتهما كما الأزواج، ثم لما علما بأنهما لا يحل لهما إلا أن يسألا عن حكم الشرع، أتيا إلى دار الإفتاء عام/2009م، فلما تبين للزوجين أنهما لا يمكن لهما الاستمرار في الحيا
أما عدتها فمن تاريخ وقوع الطلاق الثالث. وأما استمرارهما في المعاشرة الزوجية فهو محرم؛ لأن الجهل بالأحكام في دار الإسلام لا يعد عذراً، وإن ترتب على المعاشرة الزوجية وجود طفل، فهذا يجب رفع الأمر فيه إلى القاضي؛ لأن الأنساب يحتاط لها. والله تعالى أعلم.
مات أبي قبل جدي، فهل لي شيء من ميراث جدي؟
المحاكم الشرعية تعطيك باسم الوصية الواجبة، فإن أوصى لك جدك فخذ، وإلا فالورع أن لا تأخذ، وهذا أولى. والله تعالى أعلم.
أنا حلفت يمين أن أخرج من دين الله إذا رجعت إلى الدخان، ورجعت أفتوني؟
من علق الكفر على شيء وأراد الكفر إن حصل: كفر حالا، ولذا عليك أن تنطق بالشهادتين وتراجع زوجتك إن كانت في العدة، ويرجى مراجعة دائرة الإفتاء العام. والله أعلم.