الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
لا يجب عليك ولا على زوجك مساعدة أخيه على الزواج، وإنما يُستحب لكما ذلك على وجه الصدقة بقدر طاقتكم، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها.
ولا شك أن وفاء الديون العاجلة أولى من التصدق، والمهم دائماً حسن التخلص من مثل هذه المواقف الاجتماعية المحرجة؛ كي لا يقع بين النفوس شيء من الضغينة، وكي تبقى الأسرة متماسكة متحابة بالقدر المطلوب. والله أعلم.