الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
إن كان الأمر كما ذكر بأعلاه لا يعتبر هذا الطلاق صحيحًا شرعيًّا، وزوجته ما زالت على ذمته، وننصحه بأن يراجعنا، وأن يطلقها ويبلغها لتحل لغيره بعد العدة، من باب الإحسان إليها بإبعادها عن الحرام. والله تعالى أعلم.