تارك الصلاة مذنب ذنباً عظيماً ومرتكبٌ لكبيرةٍ من الكبائر، لكنّه مؤمِن على خطرٍ عظيم إن تركها كسلاً، أما إن تركها استخفافاً فهذا كافر، لا يُقبل منه عمل.
وبناءً على هذا فتارك الصلاة كسلاً إذا صام فصيامه صحيح ومقبول إن شاء الله، وندعو الله أن يوفِّقه للصلاة كما وفَّقَهُ للصيام.
"فتاوى الشيخ نوح علي سلمان" (فتاوى الصوم/ فتوى رقم/42)