أما اللباس المذكور، فإن كان مثله موافقاً للسنة فليخرج فيه ولا يبال بكلام الناس، وإن كان مخالفاً للسنة كالشهرة في اللباس المنهي عنها، فلا يخرج فيه، ولا يلبسه في بيته، وإذا خرج متبذلاً فليجاهد نفسه في ترك التصنع. والله أعلم.
"فتاوى العز بن عبد السلام" (رقم/55)