أما تعليق العُمر في المساجد: فإن عُلقت حيث تشغل المصلي وتشوش عليه، فلا شك في شدة كراهة ذلك، لما فيه من تفويت الغرض الذي بنيت المساجد لأجله، وإن عُلِّقَت من جهة لا تشغل المصلي فلا بأس بها. والله أعلم "فتاوى العز بن عبد السلام" (رقم/76)